تصدر منهاج جديد في الأردن، بعنوان التربية الفنية، حيث تضمن استحداث مواد تهدف إلى تعريف الطلبة بالفنانين العرب.
حيث تباينت آراء الأردنيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتطرق التربية لمثل هذا المنهاج، لما له دور في ترسيخ الهوية الثقافية الأردنية والعربية ومعارضين يرون أن هناك شخصيات تاريخية أخرى كان الأجدر بأن تحظى باهتمام التربية في المنهاج.
فيما وقد انتقد العديد من تركيز المنهاج على شخصيات فنيا معينة وعدم تطرقة لشخصيات فنية أردنية أخرى بارزة.
التعليقات