فوائد و أهمية عشبة الميرامية أو القصعين
تبرز فوائد و أهمية عشبة الميرامية أو القصعين في علاج الكثير من الاضطرابات الصحية أبرزها :
- الاضطرابات الهضمية ،وفقدان الشهية وزيادة الإفرازات في المعدة .
- اضطرابات الدورة الشهرية وأعراض انقطاع الطمث وتساعد الميرمية على انسياب افضل للدم خلال العادة الشهرية ، كذلك فإنها تخفف من التعرق ومن الهبات الساخنة التي تعاني منها النساء في سن اليأس .
- منشطة للدورة الدموية، ينصح بها أيام الامتحانات وللمصابين بفقر الدم وضعف الذاكرة، ورجفة اليدين.
- مقوية لعمل المعدة والأمعاء، وتفيد ضد الاستفراغ والإسهال والنزف النسوي، والسيلان .
- تنفع من ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية
- مفيده لعلاج الربو .ولا تزال أوراقها الجافة تضاف إلى الأعشاب الأخرى المستخدمة لعلاج الربو .
- ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية .
- مفيدة للالتهاب اللثة والحلق والحنجرة يمكن استعمالها كمضمضة أو غرغرة للفم.
- تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك ،وهو مضاد قوي للالتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات .
- تخفف مستوى السكر في الدم.
- تنفع لعلاج الاكتئاب والإرهاق العصبي، فهي تساعد على تنشيط الدماغ.
- شربه قبيل النوم يخفف الأرق والقلق والإرهاق خصوصا لدى المسنين .بشكل عام الميرمية تعتبر : منشطة للجسم ، مقويه، مانعة للعرق ، موقفه لإدرار الحليب ، طاردة للرياح ، مضادة للإسهال ، خافضة لنسبة السكر في الدم ، مضادة للربو ، مطهرة ، مضادة للعفونة ، مضادة للتشنجات ، خافض للحرارة ، هاضم ، مدرة للبول ،قابضة ، توصف للاسهال ، توصف للهستيريا، وللانحطاط العصبي ، لتبديد الكأبة ، للأرق ، للآلام الروماتزم والمفاصل، لربو وضيق التنفس، للقصور الجنسي ، لتقوية الذاكرة ، للوهن لنقاهة ، وللتعب الفكري والجسدي .
الجرعة التي ينصح بها :
ملعقة صغيرة من أوراق المرمية على ملء كوب سبق غليه ( مرتين في اليوم ) .
محظورات تناول الميرمية :
- يحظر تناول القصعين على المرضعات لأنه مانع لإدرار الحليب . وكذا الحامل في الأشهر الثلاث الأولى لأنه مطمث .
- لا يصح جمعه مع الحديد لاحتوائه على ( الثانين ) فلا يحضر أو يحفظ بانيه مصنوعة من الحديد، ولا يجوز اخذ مكملات غذائية تحتوى على الحديد أثناء تناوله .
ملاحظة مهمة : الميرمية تنفع أكثر مع الضعاف وأهل الكآبة ومن أصابهم المغص. أما ذوي المزاج الحار والوجه الدموي فالأعشاب المهدئة ( كالبابونج واليانسون) أفضل لهم. وللمرمية فائدة كبيرة في عمل المبايض وتنظيم الدورة الدموية، فهي تساعد في إفراز هرمون الأسترجين. ولكن بعد انقطاع الدورة في سن اليأس لا يكون لها أي أهمية لأن المبيض توقف عن العمل.إلا أن أهمية الميرمية لا تقل في النواحي الأخرى من تنشيط الذاكرة والكلى وتعديل مستوى السكر.
التعليقات